متابعة لأركان فيوتشر سكول في مرحلتها الجديدة

من خلال متابعة فريق الشركة الميداني وباهتمام خاص من رئيس مجلس الإدارة المهندس عماد عيسى يتم أول بأول معاينة سير العمل في إنشاء وتجهيز مدرسة أركان فيوتشر والتي تقدم سير العمل بها بشكل كبير، والأعمال الإنشائية الآن أصبحت في مراحل متقدمة للغاية ومازال العمل يجري على قدم وساق وبشكل متواصل طبقاً لخطة الزمنية الموضوعة من قبل اللجنة الهندسية الاستشارية للمشروع، ونراعي توافر الجودة بمستوياتها الرفيعة في كل جزء من عناصر العملية الإنشائية والتجهيزية للمدرسة ليتم تنفيذ المشروع بالشكل المنشود وبالصورة التي تليق باسم ومكانة أركان عماد عيسى جروب والتي تقدم المدرسة كأولى مشروعاتها الاستثمارية في القطاع التعليمي وتطبق من خلال المشروع النهج الاقتصادي الأنجح عالمياً في العقد الأخير وهو تشارك الحصص والأصول، لتكون المدرسة منارة علمية وحقل استثماري خصب يؤتي ثمار نجاحاته بشكل متواصل ومتزايد.

تشغيل مدرسة أركان في 2024-2025

• العمل مستمر ولا ينقطع وهذا هو الحال منذ بدأ الخطوات التنفيذية للمشروع وعلى الرغم من الزيادات الكبيرة في أسعار خامات البناء والإنشاءات.
• مدرسة أركان فيوتشر كما ذكرنا في الفقرة السابقة في المراحل الإنشائية المتقدمة ويتبقى القليل على بدء أعمال التجهيز.
• المدرسة وعاء استثماري ناجح جداً ومضمون النتائج سواء لاستثمار أموالك أو لاستثمارك في مستقبل أبنائك.
• المزايا التي ستحصل عليها من خلال مشاركتك بالحصص في مدرسة أركان ستكون كبيرة ومهمة لك ولمستقبل أبنائك.
• نرى المستقبل ومتطلباته ونساعد في إعداد جيل قادر على مجابهة التحديات المقبلة وقادر على بناء ذاته وإفادة محيطه.
• المدرسة يشرف على تنفيذ خطواتها التنفيذية بالنسبة للإنشاءات والتجهيزات هيئة استشارية مرموقة من أفضل المهندسين والإداريين.
• المدرسة تقع تحت العناية الخاصة لمؤسس شركة أركان ومالكها المهندس عماد عيسى وهذا لما للمشروع من أهمية قصوى.

الاستثمار في التعليم هو الأنجح والأفضل في أوقات الأزمات الاقتصادية

الاستثمار في التعليم من أنجح مجالات الاستثمار خصوصاً في فترات الأزمات الاقتصادية ومن مزاياه الكبيرة انه لا يتأثر بتلك الأزمات ويتخطاها بأمان ولنا في أزمة كورونا خير مثال فقد خرج المستثمرون في التعليم بزيادة في أرباحهم على عكس كل القطاعات الاقتصادية والاستثمارية الأخرى التي تأثرت بالتوقف العالمي والركود الرهيب الذي صاحب تلك الأزمة.