أُسس الاستثمار في التعليم الناجحة وكيف تم تطبيقها في مدرسة أركان فيوتشر

• من المبادئ الأساسية لنجاح مفهوم الاستثمار هو كون مردود المشروع الربحي أكبر من تكاليفه، وهذا الأمر نراه متحققاً في الاستثمار في قطاع التعليم الخاص، فمن خلال متابعة مؤشرات هذا القطاع الاستثماري سنجد منحنى الربح تصاعدي ويحقق مردود جيد.

• البحث عن تحسين جودة التعليم هو ما يدفع الأهالي للجوء للمدارس الخاصة والدولية، وفي مدرسة أركان فيوتشر نعي تماماً هذا الأمر ويتم تحضير المدرسة وتجهيزها بما يتطلبه التعليم النموذجي الحديث بالمعايير الدولية القياسية.
• رصدنا للمدرسة ميزانية كبيرة وخصصنا لها قطعة أرض بمساحة تزيد على ال15 فداناً لتجهيزيها بقاعات التعليم والبحث وملاعب الرياضات المختلفة.
• في مدرسة أركان سنعتمد على التعليم التفاعلي وبالفعل تعاقدنا مع هيئة إدارية رفيعة المستوى وهيئة تدريس أكاديمية خبيرة لكي يكونوا طلابنا منتجين للمعرفة بدلاً من كونهم فقط متلقين لها.
• سنهتم بتدريس مصطلحات سوق العمل ومتطلباته لتعريف الطلبات بما يحتاجه هذا السوق ليبقوا متجهزين لاختيار أنسب الطرق المناسبة لقدراتهم بعد التخرج.
• ستقوم المدرسة بدعم آليات التعليم الإلكتروني وستعتمد تطبيقها وتوظيفها لخدمة الطالب وتعزيز قدراته.
• القاعات الفنية والثقافية والملاعب الرياضية تم الاهتمام بوجودهم وتخصيص مساحات جيدة لهم لكي تساعد المدرسة في اكتشاف مواهب الطلاب ومساعدتهم في تنميتها.
• التخطيط الدقيق لكل مراحل العمل والاهتمام بكل صغيرة وكبيرة في مراحل تجهيز وتشغيل المدرسة، والاعتماد على الخبرات الإدارية والتدريسية يجعلنا واثقين من نجاح مدرسة أركان كصرح تعليمي مهم وكوعاء استثماري ناجح وآمن.

لماذا نؤكد على أن استثمارك لأموالك في مدرسة أركان مضمون؟

تأكيدنا على نجاح الاستثمار في مدرسة أركان كصورة لعملية الاستثمار في التعليم وعلى تحقيقه لأفضل المردودات الربحية ليس من فراغ، ولكنه قائم على دراسات بحثية دقيقة قامت بالأساس على قراءة معطيات ونتائج الاستثمار في قطاعات التعليم الخاص سواء المدرسي أو الجامعي، وتلك الدراسات أكدت أن القطاع التعليمي الخاص من أفضل الأوعية الاستثمارية تحقيقاً للنجاح في مناخ اقتصادي واجتماعي كالمتوافرين في مصر أولاً لزيادة التعداد السكاني ومعه زيادة أعداد الراغبين في تسكين أبنائهم بالمدارس والجامعات الخاصة لمساعدتهم في نيل عملية تعليمية أفضل من التي يتم تطبيقها في التعليم الحكومي بمدارسه وجامعاته.

وثانياً لكون هذا القطاع الاستثماري مستقر وآمن في مواجهة أي أزمات مهما اشتدت وبلغت حدة مردودها على قطاعات الاقتصاد الأخرى، وأبرز مثال هنا هو أزمة تفشي فيروس كوفيد 19 “كورونا” والتي تابعها حالة إغلاق عامة تسببت في خسائر فادحة لقطاعات استثمارية مختلفة إلا قطاع التعليم، فلم يتأثر واستمر في حصد الأرباح بنسب الزيادة الطبيعية، وبالفعل قد زادت أرباح بعض الجهات التعليمية الاستثمارية في عام 2020 عن الأعوام التي سبقته بنسب زيادة ربحية تخطت الـ30%.

 وأركان فيوتشر سكول يتم فيها تطبيق المبدأ الاقتصادي الأنجح وهو تشارك الحصص مع كونها جزء من عملية الاستثمار في قطاع التعليم الخاص، فإن هذا يزيد ويضاعف فرص النجاح وتحقيق أفضل مردود ربحي باستثمارك أموالك فيها.